يطلق عليها الثورة الصناعية القادمة أو الصناعة الجيل-الرابع. باختصار تتيح هذه التكنولوجيا ربط الأشياء التي نستخدمها ببعض من خلال الإنترنت. سيُنتِج هذا الارتباط كميات كبيرة من البيانات التي سيتم جمعها وتحليلها وإدارتها من خلال الذكاء الاصطناعي مما يؤدالى تحسين الكفاءة والإنتاجية وخفض التكاليف والهدر.
ومع ذلك، فإن هذه المنافع ليست سوى بداية الاستفادة من انترنت الأشياء، التي ستخلق نماذج عمل جديدة مما يعني مصادر دخل جديدة للعملاء.
و من أجل ذلك اتخذت الشركة قراراً استراتيجياً بأن تكون لاعبًا نشطًا في مساعدة قطاعات الأعمال بكافة انواعها في عملية التحول الرقمي إلى هذا المجال الجديد.